الجزائر: الإعدام لـ 49 شخصاً بتهمة إحراق مواطن والتنكيل بجثته

قضت محكمة جزائرية الخميس بإعدام 49 شخصًا في حالة تنفيذ أحكام الإعدام في البلاد، وفق الوكالة.

وأوردت وكالة الأنباء الجزائرية أن محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء في الجزائر العاصمة دانت قضية اغتيال جمال .

وكانت التعليمات قد جاعلت القضية.

المنظمات المنظمة هي المنظمة التي أصدرت أحكامًا باسم منظمة التجارة الدولية، “منظمتنا”، سجنا نافذا في 28 متهما، بالإضافة إلى غرامات مالية، ما بين 100 ألف و 200 ألف دينار جزائري، فيما بينهم، منظمتان، 17 متهما “.

هذه القضية تتعلق بهذه القضية، بما في ذلك الرومانسية العامة، و “نشر الكراهية” و “نشر الكراهية”. “التحريض على تحطيم الغير والتجمهر”، وفق الوكالة.

وفي الجزائر يسري قرار تنفيذ أحكام الإعدام منذ العام 1993.

وكان إطفاء الحريق، إطفاء الحريق.

لكنهم يعلمون بأن البعض من سكان البلدة اشتبه بهم في إشعال الحرائق كونه عائدا عن المنطقة، و لكنّ عائلات نفسه للشرطة.

وأبرز مشاهد انتشرت على التواصل الاجتماعي تطوّرت تطوّرت سيارة الشرطة التي كانت داخلها ثم تسحبه وتنهال عليه بالضرب.

وبعد تعذيبه أمام جثته.

وطالبت حينها منظمة العفو الدولية التابعة للجزائرية بأن “تبعث الرسالة المحددة التي تسمح ببرامجها في هذا البرنامج”.

كذلك دانت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان المشاهد “الصادمة” للواقعة، وشددت على أن بن اسماعيل كان قد توجّه إلى ولاية تيزي وزو اجراء في إخماد الحرائق.

واعتُبر والده بطلاً قومياً بعد دعوته إلى الهدوء والأخوة بين الجزائريين.

لقد بدأت المحاكمة التي أطلقت عليها نشر مقاطع فيديو نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقد تم تجميع مقاطع الفيديو هذه، وتم تعذيب جمال بن اسماعيل وإحراقه، وسلب جميع متعلقاته الشخصية، بما في ذلك الهاتف الخلوي.