free website hit counter
أخبار العرب

«الهلال الأحمر» توزّع 10 آلاف حقيبة مدرسية على أطفال سورية

وزعت المساحة لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ضمن عملية «الفارس الشهم 2»، ما يقرب من 1500 حقيبة مدرسية وقرسية وابتدائية على طلاب وطالبات الأسر في محافظة اللاذقية، المحافظات المتضررة جراء الزلزال الذي ضرب الأرض من المحافظات السورية، وخلّف كبيرة في الأرواح والممتلكات.

تأتي تلك المرحلة الأولى ضمن مبادرة توزيع أكثر من 10 آلاف حقيبة مدرسية وقرسية على محافظات سورية، وذلك في إطار إطار جهود الإمارات والإغاثية في إطار جهود الإمارات والإغاثية المجاورة للتواصل من معاناة الأسر المتضررة والوقوف إلى جانب الأشقاء في ظروفهم.

الدراسة العملية التعليمية.

وعب طلّربة المدارس عن فرحتهم بتسلمهم الحقائب والقرية المدرسية التي أدخلت البهجة إلى قلوبهم، ورسمت البسمة وجوههم، تعليميًا تعليميًا في سورية.

من جانبها، أثنت مدير المساعد بمديرية التربية في محافظة اللاذقية السورية، رشا أحمد، تصريح وكالة أنباء الإمارات (وام)، موقف دولة الإمارات وكالة الوطن الاخباريةة المتحدة قيادة وشعباً، وقال: «إن وفد دولة الإمارات والهلال الأحمر وقف معنا منذ فجر اليوم الثاني للكارثة بنفس واحد، نتيجة الزلزال الذي وقع في الدول وكالة الوطن الاخباريةة في الشدائد.

قال مدير مدرسة الشهيد شعبان علي أحمد، مدير مدرسة الشهيد شعبان علي أحمد عادت تدريجيًا ما يقرب من 55٪ من نسبة الحضور، بدأنا في تأهيل الأطفال، أطفالهم، أطفالهم بسبب الزلزال.، مؤكداً أن «حضور الوفد الإماراتي كان الدافع المعنوي الكبير للمدارس السورية، لوقوفهم بجانبنا منذ بدء تدريجياً إلى العملية التعليمية».

وعرض الطالبة السورية سارة بالصف الثامن، شكرها إلى دولة الإمارات، وقالت: «شكراً لكم، فخورون بكم شعب الإمارات، نرحب بكم في بيتكم الثاني سورية»، فيما أهدت الطفلة السورية نداء صالح قصيدة كتبتها، خاصة إلى الوفد الإماراتي بعنوان «شكراً لكم».

المقدم من الجنيبي: «مستمرون في تقديم المساعدة للمتضررين من الزلزال، البديل مع منظمة التعاون والتبن في سورية، ولن ندخر جهداً في تقديم الحلول، حلولاً، استمراراً للمجهودات الإنسانية»، أن يكون مشروع التعليم مهم جداً، المستقبل، الاستثمار، المستقبل ».

وتواصل دولة الإمارات لدعم الأشقاء في مرحلة التعافي وإعادة التأهيل، وذلك من خلال طريق توفير المواد الغذائية والمستلزمات الطبية والأدوية بشكل مستمر، والوقوف في عطلات الصيف، ما يلزم من الأدوية، ضمن محاور عدة، تستهدف الدعم النفسي عن طريق مشاركتهم جوهم والتعبير عنهم.

جدير بالذكر أن حملة «جسور الخير» الإغاثية للمتضررين من الزلزال، أطلقت خلال مرحلة التعافي وإعادة التشغيل.

• جهود الإمارات الدعم النفسي.

• وفد الإمارات والهلال الأحمر وقف مع المتضررين منذ فجر اليوم الثاني للكارثة بنفس واحد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى