جعفر بدران بصمة خاصة في السوشال ميديا و أمن المعلومات
لِكُلِّ حكايةٌ أثر وأثر حكايتنا عن الشاب
جعفر بدران،22عام، من محافظة اللاذقية، يدرس الحقوق في الجامعة الافتراضية السورية،
وانهى عدد من الدراسات منها أمن المعلومات في الجامعة المفتوحة وجوجل
الاختراق الأخلاقي التسويق الإلكتروني في الجامعة المفتوحة وجوجل وميتا والمحاسبة المالية في معهد الفجر للتدريب وإدارة الاعمال وإدارة وسائل الإعلام الجامعة المفتوحة وشركة ميتا وكما انه انهى عدد من دورات تأسيس المنصات والإدارت الإعلامية في شبكة رويترز وجوجل وميتا وتويتر،
وإدارة السيرفرات من كورسيرا وبعض التدريبات التاهيلية وشهادات الخبرة في إدارة وسائل للتواصل الاجتماعي.
بدأ حوارهُ مع أثر:
بدأت عام ٢٠١٤ في سن مبكر، واكتشفت شغفي في الإنترنت والإختراق وتعلمت اساسيات الإنترنت في البداية ومن ثم التفتت إلى العالم المظلم لتعلم سلبيات الإنترنت من اختراقات وغيرها لأطور فيما بعد من ذاتي واستفيد من هذه المعلومات واتعلم اسس الإختراق الاخلاقي.
وتابع قائلاً:
فيما بعد أصبحت في عام ٢٠١٧ من أصغر الشخصيات العربية في مجال أمن المعلومات وتابعت مع كل تحديث للمواقع لأكتشف ثغراتها حتى وصلت لشركات عملاقة وفيما بعد التفتت لأطور نفسي في مجالات الإعلام الإلكتروني والإعلام الحديث وقمت بمساعدة بعض الشخصيات الإعلامية بتعلم اسس الإعلام الرقمي الحديث وفيما بعد بدأت بوضع بصمتي في بعض المنصات التي هي ناجحة على مستوى العالم، مع زيادة نسبة للتحديثات على كافة المواقع والتطور السريع في عصرنا هذا
مع كل مرحلة من مراحل حياتي كنت اواجه صعوبة في البدايات واجهت خلافات مع الأصدقاء والعائلة وكل من يحب يدخل الإنترنت كنت اسيطر على خصوصياتهم الصغيرة وكنت اعاني من الخوف الدائم من قبلهم وقلة الثقه وفيما بعد نتيجة كثرة المشكلات تحولت جذريا للمساعدة دون الأذى والآن انا متاثر بكثير من الشخصيات الناجحة، الآن ارسم طريق شهرة فريد من نوعه لأكون أحد الشخصيات العامة المعروفة والأكثر تاثيراً ايجابياً في العالم.
وأضاف عن الصعوبات في مجال عملهِ:
أكثر الصعوبات في مجال العمل هذا هو كثرة تحديثات المواقع وصعوبة الوصول لعدد كبير من المتابعين.
وأضاف جعفر:
التفتت في عام ٢٠٢٠ لزيادة اعداد متابعيني لأصل اليوم لجزء من هدفي مع انعدام التشجيع في البدايات.
ختمَ جعفر حوارهُ:
عليك بالثقه بالنفس والله والإيمان بالنجاح والنفس والله فالنجاح العظيم يستغرق وقتاً.