خطبة عن ليلة النصف من شعبان

من شعبان xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، xx، X رمضان وليلة النصف من شعبان.

من شعبان

تكثر الخطب المؤثرة التي تُردّدها الأئمة في شهر رمضان، وخاصّةّ في ليلة النصف من شعبان، ومن أبرز تلك الخطب:

المقدمة

الحمد لله الذي زيّن قلُوب أوليائه بأنوار الوِفاق، وسقى أسرار أحيائها شرابًا لذيذًا المذاق، وألزم قلوب الخائفين الوحل والإشفاق، فلا يدري الإنسان في الطريقين، ونسخاء، وإن شاء فبعدله، ولا اعتراض على الملك الخلاق، وأشهد لا إلا الله وحده لا شريك له، وأسعد أن محمّدًا عبده ورسوله، وبعد:

الموضوع

إن الأحداث والوقائع التي تحدث في هذه الأيام، تحدث في أحداث ومن ضمن تلك الليالي هي ليلة من الشهر، فشهر شعبان عام، منذ عام، ونهاية عام، ونهاية الشهر من افضل الايام فيه، الإبادة والطّاعة، فقد تكون هذه الأعمال هي السبب في القُرب من الله، أو في رفع درجات العباد، وانظر إلى أحب الأمور التي تحبّ أن يراك الله عليها، وافعلها في هذا اليوم، وقيل يُستنى من هذا المشرك والمُشاحن.

اقرأ أيضًا: هل يجوز الصيام في شهر شعبان

خطبة عن شهر شعبان

وقد استدعى هذا الشهر، وقد استدعى هذا الشهر، وقد استدعى هذا الشهر، وقد استدعى بعض الأسباب التي دفعتها إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم.

المقدمة

إن الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونستهديه، ونعوذ بالله من شُىرور أنفسنا، ومن سيّئات أعمالنا، إنه من يهده الله فلا مضل له، ومن يُضلل فلا هادي له، وأشهد لا إله إلا الله وحده لا شريك له، هو الأول شيء قبله والآخر فلا شيء بعده، والظاهر فلا شيء، والباطن فلا شيء دونه، وأسعد أن محمد النبي الأم، وبعد:

الموضوع

يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحلق، يحفظه، هذا شهر يغفل عنه الناس بين شهري رجب ورمضان، فشهر رجب من الأشهر التي تكثُر فيها الصّالخات، وشهر رمضان من أعظم، وهو أنزل فيه القرآن هدى للناس، وبينات من الهدى والفرقان، وفيه ليلة القدر التي هي خير من ألف، وتتن شهر فيها الملائكة والروح الأمين بإذن ربهم.

اقرأ أيضًا: الايام البيض لشهر شعبان 1443

خطبة عن ليلة النصف من شعبان قصيرة

الحمد لله الذي له ملك السموات والارض، ولم يأتِ من أهمها نعمة التوفيق للعبادة والقرب من الله، وأشهد ذلك محمدا عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وحبيبه، بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمه، فكشف الله به الغمة، فليلة النصف من الليالي العظيمة التي يرفع الله الدرجات، فترفع الأعمال إلى الله، ويغفر لمن شاء، فيستحب أن يستعدّ المرء إلى هذه الليلة، تلك الليلة من ليالي شهر شعبان ؛ حتى يكتبه الله من الصالحين الطائفين.

ومن خلال هذا المقال التعرف على خطبة عن ليلة النصف من شعبان، الدروس التي تستفيدها من الدروس التي تستفيدها من نفسه، وكيف كان النبي في شهر شعبان، والدراسة الدروس التي يستفيدها الإنسان عند الحديث عن شعبان وليلة. .