هل هي نهاية «الإخوان»؟ • صحيفة وكالة الوطن الاخبارية
صحيفة وكالة الوطن الاخبارية: علق الكاتب عبد الرحمن الراشد، على وفاة الواعظ الإخواني يوسف القرضاوي، “بوفاة رمز آخر لجماعة الإخوان المسلمين يوسف القرضاوي، انطفأ أشهر نجوم دعايتها الإعلامية”.
نهاية الإخوان
هل هي نهاية «الإخوان»؟ المنشور بصحيفة “الشرق الأوسط”: “الخسائر التي أصابتها على كل المستويات، حيث غيبت معظم قياداتها، وخسرت حكم كل الدول التي سيطرت عليها.، ولدت كفكرة وسط عالمي جديد مطلع القرن الماضي، هبت معه رياح آيديولوجية وحزبية جديدة، وولدت فيه الدولة الوطنية، وخريطة المنطقة المحلية، والجامعة العربية “.
الزعامة الفردية
وساب: “نافست حركة« الإخوان »تيارات مختلفة مثل« البعث العربي »الذي تأسس وسط الأربعينات العودة حكم بلدين، سوريا والعراق، وسقط مع سقوط نظام صدام، سوريا همشه بشار الأسد. معظم الدول، ولم تحكم سوى بلد واحد، هو اليمن الجنوبي.
البعث والشيوعية
وأكمل: “تختلف الإخوانية عن البعث والشيوعية والقومية جماعة جماعة سياسية فاشية غير قابلة للوفاة، قائمة على استخدام الدين”، مشيرا: “خطورتها أنها تحمل وتسوّق فكرة رومانسية تدعي إحياء الدولة، التي لم تكن موجودة في القديم بالصورة التي رسمها الإخوان لأتباعهم تاريخياً، تاريخياً، دول الخلافة الإسلامية، العائلة والدعوة.
مسجد بناه الإخوان
وزاد: “الإخوان المسلمين”، والبعض الآخر، والبعض، والبعض الآخر، والبعض الآخر، كان مشروعًا لبناء حزبي، أراد ينجح، دون اعتراف فقد ظهرت وثائق تتحدث عن اهتمامهم بالإخوان. للإدارة البريطانية “.
زمن الأحلاف
وملاحق ضد الشيوعي. حتى في إندونيسيا، ضد سوكارنو. كانت ستحدث بشكل ما، مع الاستقلالات وفي زمن الأحلاف، حتى لو لم تقترحها لندن “.
خطر إقليمي
“الإخوان المسلمين” و “الإخوان المسلمين” الخارجين من دول الخليج التي تختلف في سبيلها. أن تصل للحكم، مع الغربيين والشيوعيين والشيعة المتطرفة، وهي ناجحة في الدعاية وتسويق صور مختلفة لنفسها، وهي دولة ديمقراطية، وتعايشية، غير متوقعة، غير متكافئة، غير متوقعة، تبين أن من يديرها، حقاً، المتطرفون ظهرت كتنظيم متسلسل في السودان إلى تونس واليمن وليبيا، ووقعت محاولة الوصول إلى الدول الأخرى. انتقاء إلى جماعة شماعية بمحاولة الاستيلاء على القضاء، والادعاء العام، والشرطة، والإعلام “.
وفاة الإخوان
وختم: “أخيراً، غياب قادتها وحظرها لا يعني وفاة« الإخوان ». الحركة فكرة”.