free website hit counter
أخبار العرب

وفاة “آكل لحوم البشر الياباني” إيسي ساغاوا بعد 40 عاماً على جريمته

توفي عن 73 عاما إيسي ساغاوا المعروف بـ ”آكل لحوم البشر الياباني”، بعد أكثر من 40 عاما على جرائم إطلاق النار هذه التسمية، عندما قتل طالبة هولندية في باريس وأجزاء من جثتها، وهي وقائع أثارت الرعب في النفوس قبل أن يتحوّل. القاتل ظاهرة إعلامية في البلاد.

24 نوفمبر / تشرين الثاني نتيجة إصابته بالتهاب رئوي.

وكان هناك مباراة في منزله.

أطلقت النار عليها وأرداها ثم اغتصبها وقطّعها قبل أن يتناول عدة من جسدها على مدى ثلاثة أيام. ولم يتوان عن التقاط كثيرة صور لجريمته المروعة.

وحاول ساغاوا التخلص من بقايا جثة الشابة فوضع الأشلاء داخل حقيبتين وتركهما في متنزه بوا دو بولوني، لكنّ الشرطة تمكّنت من العثور عليه وتوقيفه.

وأجرب أن أجرب أن أجرب أن أجرب هذه الفتاة. أردت أن أشعر في داخلي بوجود شخص أحبه.

وقد أكد خبراء متخصصون في أن أزعاؤهم يعانون من أزمة في قضية أزناني في أغسطس 1985.

وأثارت مغادرته فرنسا سخط أسرة الضحية وأشخاص كثر.

وتعهّدت أسرة الضحية ممارسة ضغط على الرأي العام الياباني “إطلاق سراح إطلاق سراح”.

وبعدما أصبح يصبح “نجماً” في الإعلام، صحافة و كافيين كثرا في الواقعة في ضواحي طوكيو. وأجرى مقابلة مع مجموعة من التقارير الواردة في عدة أرقام بارزة “آكل لحوم البشر” و “أرغب في أن أؤكل”، بالإضافة إلى إعداده قصة مصوّرة سرد فيها تفاصيل جريمته.

وكتبت وكالة فرانس برس في تسعينات القرن الفائت “لم أتخيل قط عائلة الضحية، تقرأ كتبي”.

وشكلت جريمته مصدر إلهام للكاتب الياباني جورو كارا فاز عام 1982 بجائزة أكوتاوا الأدبية المرموقة عن روايته “رسالة ساغاوا” التي تتبعها.

ولمّحت فرقة الروك البريطانية “ذي سترنغلرز” إلى الجريمة في أغنيتها الفرنسية “لا فولي” التي صدرت عام 1981.

وعُرض عام 2017 فيلم وثائقي بعنوان “كانيبا” يؤكد ساغاوا فيه أنّه غير قادر على تفسير تصرفه.

وقال في الفيلم “هذا بكل بساطة ما كنت أتخيّله. ولا أستطيع إضافة المزيد. سيعتقد الناس أنني مجنون “.

آخر إلى أنّ هوسه “من المستحيل كبحه”.

وذكر الفيلم الوثائقي أنّ ساغاوا اكتشف هوسه في أكل لحوم البشر عندما كان مراهقاً. وكان ناديا الممثلات اللواتي يتربعن على المسرح.

مخرجا الوثائقي فيرينا بارافيل ولوسيان-كاينغ تيلور، إلى أنّهما اختبرا مجموعة من “المشاعر المتضاربة” خلال الأشهر التي أمضياها مع إيسيغاوا وشقيقه جون.

وقالت فيرينا بارافيل “شعرنا بالاشمئزاز والذهول، نريد أن نفهم ماذا حصل” مضيفة العمل تمحور رغم كل شيء على “الأخوة والحب”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى