إسرائيل تفرض قيوداً مشددة في القدس وتمنع الشبان الفلسطينيين من دخول «الأقصى»
تتجه القوات الأمريكية إلى المسجد، في سادس أيام عيد الفصح اليهودي. وداق وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية «وفا» فقد نفذت مستوطنون اقتحاماتهم على شكل مجموعات من جهة اتصال تابعة لقوات الاحتلال، أمس، وسط حماية مشددة، مما أدى إلى توسيع نطاق القبلي.
وجمال المسجد الأقصى في القدس حتى نهاية شهر رمضان.
وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين، بإعادة، بإعادة الهدوء الهدوء إلى البلد، جاء ذكره في توقيت إسبوع شهد اشتباكات وتصعيد العلاقات بين الارتفاع إلى إطلاق نار من لبنان في وقت تزامن فيه شهر رمضان مع عيدي الفصح والوديودي والمسيحي وقعت وقعت صدامات عنيفة في قصر الأقصى بالقدس الشرقية، الأربعاء الماضي، أمن فلسطينيين وقوات الأمن، وتوعدت في مطارها فصائل فلسطينية بشن هجمات انتقامية.
وأعلن نتنياهو تراجعه عنه بإقالة وزير دفاعه يوآف غالانت بسبب انتقادات الحكومة المثيرة للجدل القضاء على القرار، تعليقان نتنياهو: «قررت أن أترك الخلافات التي كانت وراءنا .. غالانت مازال في منصبه وسنواصل العمل معًا من أجل السلام في إسرائيل».
وأعلن غالانت، أمس، مقتل فلسطيني الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية.
من جانب آخر، تشهد مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية تدهوراً شديداً بفعل توقف وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل المنازل (أونروا)، بحسب ما حذرت وزارة العمل الفلسطينية.
وحمّلت الوزارة، في بيان يعد الأول من نوعه، إدارة «أونروا» المسؤولية عن كل التداعيات التي نتجت عن تقديم الخدمات داخل المخيمات الفلسطينية، بفعل الإضراب المعلن من الوكالة، تزيد تزيد عن شهرين.
وكان اتحاد العاملين العرب في «أونروا» بالضفة الغربية، وهو عبارة عن مجموعة من الخدمات في المخيمات، وتقليص عدد الطلاب في الصفوف المدرسية، المدخل
المقابل تقول إدارة «أونروا» إنها تعاني من تمويل مالي دولي لها، 70 مليون دولار من موازنة العام الماضي تم ترحيله إلى العام الجاري.