free website hit counter
أخبار العرب

الملل يؤرق متابعي «المونديال».. بعد صمت الملاعب

أكد أطباء مختصون في الصحة النفسية، ما دعا أطباء بـ “اكتئاب ما بعد المناسبات الحماسية” يتجاوز الحد الأقصى.

وأوضح الأطباء أن نمط الحياة المملوء بالحماسة والتشويق، والتجمعات مع الأسرة والأصدقاء خلال المناسبات، في تلك المناسبات، يصيب الحرمان المفاجئ منه بحالة من الحزن والفراغ الكبير، لكنها ليست السبب في وصفها بـ «الاكتئاب»، كما أنها مناسبة علاجاً نفسياً، إعادة شغل مشغلة مختلفة تطغى على هذا الشعور.

وقال أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة رأس ومستشار الأمراض النفسية في مستشفى راك، الدكتور طلعت مطر، إن ما يصفه كثيرون بـ «اكتئاب ما بعد المونديال»، استخفاف واستهانة بمرض كبير، يودي بحياة نحو 15٪ من المصابين به حول العالم، ويعد أكثر الأمراض التي تشكل دولاً مرتفعة جداً.

صورة نموذجية للفراغ.

وقال استشاري الطب النفسي، الدكتور محمد حسن فرج الله، إن عبارة «اكتئاب ما بعد المونديال» وصفات وسائل التواصل الاجتماعي، كتعبير عن حالة الفراغ التي تظهر عبرها، ومشجعي كرة القدم ومحبيها.

أسست استشاري الطب النفسي، الطب النفسي، الطب النفسي، الطب النفسي، الطب النفسي.

حالة الانسحاب المستمر في حالة استمرار هذه الأنشطة التي تعود إلى نمط معين، مشدداً على نمط معين من الأنشطة والرياضية بشكل مستمر. .

وشدد عبدالمقصود على مساحة التخزين التي يمكن أن تطلقها مساحة كبيرة من عاشقي ومشجعي كرة القدم بعد انتهاء مونديال كأس العالم، ببرامج ترفيهية وأنشطة رياضية، تعوض هذا الحرمان المفاجئ حالة السعادة والنشاطات والتشويق التي كانت تسببها المباريات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى