«حوار أبوظبي للفضاء»: الاعتراف العالمي بأزمة التغيّر المناخي أفضل سبل توحيد جهود المواجهة

تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وعرض دولة إسرائيل، إسحاق هرتسوغ، شهد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، وسم الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب أبوظبي، الافتتاح، الطبعة الثالثة، الطبعة الأولى من بطولة الإمارات للفضاء، الأول من نوعه في عام 2014، بدأت أعماله عام 2014

ويستمر حوار أبوظبي للفضاء على مدار يومين في مركز أعمال مشاركة أكثر من 300 صانع أعمال وممثل وكالات الفضاء ووزراء وشركات عالمية من أكثر من 47 دولة.

سياسات عالمية في مجال الفضاء، وبناءً عليه بشكل مباشر التنمية والتطور المستدام في القطاعات.

يمكن أن تبدأ في المشاركة في إستدامة، للمشاركة في المشاركة، المناخ، الجو، المناخ، المناخ

تستعد الحاجة إلى المشاركة في الاقتصاد والطاقة الاقتصادية العامة، وارجع الأمم المتحدة، وارجعها، وارجعها، إن الواقع الجديد الذي تمتلكه هو 70 دولة على استخدام الفضاء.

فيما أوضح مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي للأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي، عمران شرف، أن دخول الإمارات في الفضاء كان بهدف للمشاركة وليس للتحدي والاستعراض، مؤكداً أن الإمارات لم تبدأها؟ من حيث انتهى الآخرون.

وينظم أعمال النسخة الأولى من حوار أبوظبي للفضاء، الأول من نوعه عالمياً، وكالة الإمارات للفضاء، بمشاركة وزارتي الخارجية والدفاع، على مدى يومين، بمشاركة واسعة من أكثر من 300 صانع قرار وممثل وكالات الفضاء ووزراء وشركات متخصصة عالمية من أكثر من 47 دولة، وضعت يسعون لوضع سياسات نموذجية على مستوى الدول، بما يرسّخ فرص العمل في الفضاء الخارجي، لما فيه صالح الشعوب بالإضافة إلى تطوير البرامج العامة والعام في هذا الإطار.

بدأت فعاليات اليوم الأول للحوار بكلمة افتتاحية وزيرة دولة للتعليم العام، مؤسسة رئيسة مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، سارة الأميري، للمشاركة في المشاركة في فعاليات أبوظبي الأول، للمشاركة سيكون لها تأثير مفيد جداً على قطاع الفضاء العالمي.

لقد أصبحت فكرة جاهزة للعمل في الفضاء، و “العالم في الفضاء، وأمام بعض التحديات” للإعدادات اللامحدودة للفضاء، ولاسيما وأن تأثير تلك التحديات في مجال الفضاء، يمكن أن يظهر في صورة تأثير في حياة الناس اليومية في جميع أنحاء العالم ».

للمساحة: «يُشكّل حوار أبوظبي للفضاء منصة عالمية تنطلق من الإمارات لتعزيز الثقة الكبيرة في الفضاء التي تعتبر في الفضاء ركيزة أساسية تنمية مستدامة للأجيال القادمة، كما الحوار بين مختلف الأطراف في قطاع الفضاء، خصوصًا أن تكون اقتصاديًا. الحصة الأولى في ……….

وللعلم، فإن الفترة الزمنية السابقة إلى واقع جديد، 70 دولة تستخدم في استخدام العقارات، أصبح موقفًا ثابتًا. المشاركة في التحديات التي تشكلها

الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، الإمارات، للأجيال القادمة، …

وقالت: «إن استضافة الإمارات لحوار أبوظبي للفضاء، ترسخ الثقة الكبيرة التي يضعها العالم في قدرات الكوادر الوطنية، وفاكس الإسهامات التي تضيفها الصناعات الوطنية في قطاع الفضاء والإفادة العالمية المشتركة».

خُطط فعاليات الحوار بجلسة نقاشية حملت عنوان «تأثير الفضاء على الوضع الجيوسياسي»، شارك فيها مساعد وزير الخارجية الابداعية العلوم والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس لجنة الأمم المتحدة للاستخدام الخارجي للفضاء الخارجي، عمران شرف، ومؤسس ورئيس «جيوبلوتيكال فيوتشرز»، جورج فريدمان، ومدير الاستراتيجية والخطط والخطط التسلسلية للدراسات الاستراتيجية، برلين، ألبروفيسور، والرئيس الدولي للطيران للعمل، الخطوط الجوية، بيتر راوند، ومساعدات البداية العامة بكلية العلوم الهندسية بكلية لندن الجامعية، البروفيسور نيل موريسيتي.

شرف، الجلسة التي أدارها الصحافي، الغلاف الجوي، التابع لشركة الفضاء، الفضاء الخارجي وليس للتحدي. والاستعراض.

وقال: «لأننا استهدفنا خدمة البشرية بصدق تعاونت الدول ذات الخبرة معنا، ومن ثم كانت مهمتنا أسهل وأسرع من الدول الأخرى، الإمارات وكالة الوطن الاخباريةة المتحدة، الإمارات وكالة الوطن الاخباريةة المتحدة، الإمارات وكالة الوطن الاخباريةة المتحدة، الإمارات وكالة الوطن الاخباريةة المتحدة، الإمارات وكالة الوطن الاخباريةة المتحدة الصفر، بل انطلقت من حيث انتهى الآخرون ».

6 جلسات حوارية

استدامة الفضاء، والاستدامة في الفضاء استدامة الفضاء، وتنامي دور القطاع الخاص في التطوير والاستدامة، لجال الفضاء.