اختيار «مدينة إكسبو دبي» لإقامة «COP28».. يرفع سقف التوقعات

الموافق اختيار «مدينة إكسبو دبي» لاستعراض مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (COP28) في نوفمبر المقبل، رفعاً، التوقعات السابقة، الحدث العالمي المرتقب، وامتداداً لروح إكسبو بأبعادها الإنسانية العميقة، وبناء على الكبير حققته الدولة عندما جمعت النجاح العالم كله في «إكسبو 2022 دبي»، وقد صورت مثالاً سعيدًا لطباعة صورتك وقدراتها على الجهود العالمية.

توفر رحلات طيران متكاملة إلى الوطن عبر الخفض المدروس لحماية الأرانب، وصولاً إلى الحياد المناخي وتجاوز ارتفاع حرارة الكوكب 1.5 درجة، قياساً إلى درجة حرارة الكوكب 1.5 درجة، قياساً إلى ما قبل الثورة الصناعية. دراسة نموذجية متدرجة في الجدول الزمني.

وينتمي الحدثان الكبيران «إكسبو 2022 دبي» و «COP28» إلى جوهر واحد غايته تحقيق الاستدامة، وتعزيز العمل الدولي لمواجهة التحديات التي يواجهها العالم وعلى رأسها التغير المناخي، بما يعبر عن استمرارية رسالة الإمارات تواصل العقول وصنع المستقبل »، وهو الشعار الذي جسّده« إكسبو 2022 دبي »، وتواصل دولة الإمارات تطويره ليكتسب زخماً إضافياً.

أستدامة في إكسبو الدولي، وأرسى معايير جديدة في الحياة اليومية، واعتماد حلول مستدامة قابلة للتطوير، تضمن الوصول إلى الفوائد إلى الوجود الاقتصادي.

واعتبرت الشركة أن هذه الأهداف تأتيك معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و معك، و تحمل علامة «أكسبو دبي 2022»، تواصل العقول وصنع المستقبل »، والموضوعات التي تركز على الاستدامة والفرص والفرص، أهمية بالغة، عندما تستضيف مدينة العاصمة دبي» فعاليات «COP28».

وتوقعت شركة «إرنست ويونغ» أن يبلغ إجمالي القيمة التي يضيفها «إكسبو 2022 دبي» وإرثه لاقتصاد دولة الإمارات نحو 154.9 مليار درهم (42.2 مليار دولار) خلال الفترة من 2013 – وهو تاريخ الفوز إكسبو – عام 2042.

ويعبّر شعار «COP28» الذي أطلقته دولة الإمارات في يناير الماضي، والمستوحى من رؤية إماراتية طويلة المدى للعمل المناخي الفعال ولمستقبل كوكب الأرض.

ولفتت الحلقة الذهبية الفريدة التي مثّلت شعار «إكسبو 2022 دبي» في مارس 2016، اهتمام العالم، وقد تميزت هذه القطعة الأثرية التي عثر عليها في منطقة المرموم بدبي، آي سيح من حضارات متنوعة، حيث تتشكل الحلقة الذهبية من نقوش ومشغولات أبدعتها حضارة إماراتية عريقة إماراتية 4000 عام، وهو ما يبرز من خلال التواصل مع حضارة دلمون والفراعنة والرافدين، وما وراء النهرين والسند والهند.

وتعكس رسالة «تواصل العقول وصنع المستقبل» ومفهوم «عالم واحد»، غاية إنسانية سامية عنوانها الفعل والإرادة، لتكون الإمارات نقطة التقاء الماضي والحاضر دولة ومستقبل، وملهمة تواصل عالمي للوصول إلى غد أفضل.