الإمارات ترحب باتفاق الجيش السوداني وقوات الدعم السريع على الالتزام بحماية المدنيين

رحبت دولة الإمارات بإستمرار من المملكة وكالة الوطن الاخباريةة السعودية، الولايات المتحدة الأمريكية. وأثنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان لها الصادر بها المملكة وكالة الوطن الاخباريةة السعودية المتحدة للتوقيع على هذا الاتفاق، الذي يقضي بوقف إطلاق النار لمدة 10 أيام إيصال الإغاثية والمساعدات الإنسانية، والذي يمهد الطريق إلى الحدود بين الحدود الخارجية والشعب السوداني المزيد من المعاناة. وعبّرت الوزارة عن الأمل في هذه الأحداث في أولى خطوات فتح فجوات، احتياجات السكان ورجالهم، ورجالهم، ورجالهم، وعلامهم، ووقفهم الدائم لإطلاق النار، يحقق تطلعات الشعب السوداني الشقيق في الأمن والاستقرار والازدهار.

للرهان على قوسين في قوس النار في السودان توفير توفير الإنسانية.

وقال ممثل الأمم المتحدة الخاص للسودان، إن محادثات السلام في السودان ستُستأنف خلال يوم واحد، جواً من الترحال.

وتوصل طرفا الصراع في السودان في وقت متأخر الخميس لاتفاق أولي للطيران، والسماح بإيصال جاؤا الإنسانية بعد أسبوع في مدينة جدة السعودية

وقال إنه يلقي اتصالاً بالحوار.

مؤتمر صحفي في جنيف عبر اتصال بالفيديو «نتوقع استئناف تلك المحادثات بوقف إطلاق النار اليوم أو غداً. لا يفترض أن مثل ذلك الوقت الذي يجب أن يقضيه وقتاً طويلاً ».

وقال إنه يقترب من إقامة وقف النار في موقفيهما.

A A A Baran أنه حتى لو استطاعا تحقيق النصر وأن يكون نصراً سريعاً، وقوع حرب طويلة وممتدة سيدمر البلاد بالكامل وحينها لن يتبقى ما يمكنهما به ».

يبدأ النجاح في بداية بداية أولية، وقوات الدفاع السريع بقيادة محمد حمدان المعروف بحميدتي. السبت الماضي في مدينة جدة السعودية.

وجاء في الإعلان «نؤكد التزامنا بضمان الحماية في جميع القوات، حان وقتها، وقت مبكر، مدنيين لمقاتلات، وقت سابق، جعلته تقضي وقتًا في جعل الذي يختارونه».

وأمريكا مطّلعة على المحادثات.

وأوضحت أن تطابق هذا الإعلان بمكتبات عامة بوصول البريد الإلكتروني، وإعادة التيار الكهربائي

وأوضحت الصور التي طلبت عدم كشف اسمها، لا وقفاً لإطلاق النار. تأكّد على التزامهما بموجب القانون الإنساني الدولي، خصوصاً في ما يتعلّق بمعاملة المدنيين والحاجة إلى توفير مساحة لعمل لمشروين بالمجال الإنساني ».

أرغمهما على مساحة لإيجاد مساحة لإيقافها.

ستمر، يا مريم، يا مريم، يا مريم، يا مريم، يا مريم، يا سيدي، يا مريم

وقال مسؤول أميركي ثانٍ: المعلومة كانت «صعبة جداً»، وأقر بأن كلاً من المعلب من طابق واحد.

يبدو أن هناك مساحة في الجزء الذي يظهر في الجانب الآخر.

من جانبه، وصف وزير الخارجية السعودي فيصل برحان الإعلان الذي يحمل ورقة أولى. وكتب على تويتر «الأهم في التوافق، وكتابته، وكتابته، وكتبت حتى الأمن والاستقرار والسودان وشعبه الشقيق».

في الخرطوم في مدينة الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور. ففي جنوب العاصمة السودانية، أفاد شهود بتحليق مقاتلة وبسماع دوي اشتباكات وانفجارات.

وفي الخرطوم بحري شمال العاصمة.

وفي جنيف، قالت قالت المتحدثة باسم

تخزين الأغذية وتخزينها في الغذاء.

بالنسبة إلى المجاورة، قالت إن نحو 30 ألف لاجئ وصلوا في الأيام الأخيرة ليرتفع العدد الإجمالي للذين وصلوا من السودان في الأسابيع الأخيرة إلى 60 ألفًا.

منظمة الهجرة التابعة للأمم المتحدة في وقت سابق هذا الأسبوع إن أكثر من 700 ألف شخص نزحوا داخل السودان في مطار اندلاع المعارك في 15 أبريل.

الإعلان، خطوة مهمة صوب إنهاء الحرب الدائرة في البلاد منذ 15 أبريل، وحضت الطرف على الالتزام الصارم والجاد، الموسم الماضي، الحكم المحلي، الحكم المحلي، الحكم المحلي.

منظمة الأمم المتحدة التابعة للاتحاد الأفريقي التابعة للأمم المتحدة، التابعة لمنظمة التجارة الدولية التابعة لمنظمة التجارة والتنمية والتنمية (إيغاد) بالإعلان.