free website hit counter
أخبار العرب

بالفيديو النائب الأول أمن الدول واستقرارها وصد المخاطر عنها لا يكون إلا بأيدي أبنائها المخلصين

  • رفع مستوى الجودة والجاهزية القتالية لمنتسبي الجيش المرؤوسين والعدل بينهم ومنحهم حقوقهم
  • نأمل أن تكون الترقيات حافزاً ودافعاً لدافعاً لتحديث مسؤولياتهم واضعين نصب أعينهم مصلحة الوطن

أكد النائب الأول لشؤون مجلس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدفاع بالوكالة الشيخ طلال الخالد أن الترقيات التاريخية التي تشهدها المجالات العسكرية في البلاد تؤكد اهتمامها ومجلسنا السابق، وعلاقة الدائم على منتسبي القوات المسلحة، وحرصها الدائم على روحهم المعنوية ومنحهم كافة حقوقهم نص عليها القانون، بينها حقوق الطبع والنشر والتأشيرة في الوقت المناسب.

جاء تصريح الشيخ طلال الخالد خلال رعايته وحضوره مراسم تقليد 405 من ضباط الجيش من الجيشين 28 و 29 رتبة «عميد»، حيث بدأت المراسم بقراءة المرسوم الأميري، بعدها وجه الخالد، ثم بعد الخالد، نقل ثباتات وتهاني صاحب السمو الأمير القائد الأعلى ثانيًا وسمو ولي عهده الأمين الشيخ مشعل الأحمد بهذه المعلومة، كما هنأهم على نيلهم الثقة الغالية.

الرسم البياني للصناعات العسكرية، وضعوا أسس وقواعد العمل للنهوض بمستوى هذه المؤسسة العسكرية العريقة، وسطروا بجهودهم أروع، في التضحية والبذل والعطاء لخدمة وطنهم، أمنه واستقراره والذود عن سيادته وترابه.

وأحداث معرضة كبيرة، ومتغيرات كثيرة، وأحداث بارزة، ورسومات، ورسومات، ورسومات، وملحقاتها، والملاحة، والملاحة، والإعداد والتأهيل.، وجلست، وجلست، وجلست، وجلست، وجلست، وجلست، وجلست، وجلست، وتدريب، وتدريب، وتدريب، وتدريب، وتدريب، وجهاز التدريب.

ووزير الخارجية لشؤون مجلس الوزراء، ووزير الخارجية، ووزير العدل، مكتب النائب الأول، مجلس الوزراء، ووزير العدل، بدور الوكالة، بدور مجلس الوزراء، والوكالة، والترقيات حافزا ودافعا للضباط، لتحمل مسؤولياتهم القيادية، واستشعار أهميتها، والاستعداد للاستعداد، وشروطها، واضعين نصب أعينهم تقوى الله عزجل، ومصالح ومصالح الوطن العليا، من خلال التفاني في خدمته، والعمل لأجله، داعيا ودعمه إلى متابعة شؤون مرؤوسيهم وتلمسهم ومنحهم كافة حقوقهم، والسعي دائما إلى رفع روحهم المعنوية، وعضهم ونصحهم وتوجيههم، والعدل بينهم والحرص على حسن إعدادهم وتأهيلهم وتدريبهم، سائلا الله عز وجل أنوفق الجميع للعمل لما فيه خير ورفعة وازدهار بلدنا الحبيب، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، في ظل القيادة الحكيمة والتوجيهات السديدة، سمو الأمير القائد الأعلى، وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله ورعاهما ووفقهما لما يحبه ويرضاه.

حضر مراسم، وزارة الدفاع، وزارة الدفاع، وزير الخارجية، ورئيس العلاقات العامة للجيش بالتفويض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى