روسيا تأمر بإخلاء المناطق القريبة من خط المواجهة في جنوب أوكرانيا

أمرت روسيا، أمس، بإجلاء، بإجلاء التي تضمّ أطفالًا ومسنّين من المناطق التي تظهر في خط المواجهة، تظهر عليها روسيا في جنوب أوكرانيا، بسبب زيادة عرض القصف من الجانب الأوكراني. رئيس شن مجموعة «فاغنر»، يفجيني القيادة العسكرية الروسية، بسبب فشلها في إصدار ذخيرة لمجموعته، مهدداً بتصانس من مدينة باخموت، اتهم الاتحاد الأوروبي روسياعيد آخر في الحرب ضد أوكرانيا.

وتفصيلاً، يفغيني باليتسكي المسؤول المحلي عن منطقة زابوريجيا والمعيّن من روسيا، الشبكات الاجتماعية: “في الأيام القليلة الماضية كثفت أوكرانيا .. سيكون هناك إجلاء موقّت» لسكان 18 قرية وبلدة، بسبب زيادة القصف من الجانب الأوكراني.

كان جانبه رئيس مجموعة «فاغنر» الروسية، يفجيني بريجوجين، هجوماً على القيادة العسكرية، بسبب فشلها في إنشاء ذخيرة لمجموعته، واقفاً أمام الكاميرا وكان أمامه جثث موضوعة على الأرض في الظلام.

يوم بريجوجين وهو غاضب، قبل أن يشن هجوماً على وزير الدفاع سيرغي شويغو، ورئيس الأركان العامة فاليري جيراسيموف: «الذين قُتلوا اليوم مقاتلون من فاغنر».

الصورة: «شويغو وجيراسيموف، أين الذخيرة .. اللعنة .. تجلسون مقاطع فيديو على يوتيوب».

كان رئيس مجموعة «فاغنر» قد هدد في وقت سابق بسحب المجموعة من مدينة باخموت المحاصرة شرق أوكرانيا، الأسبوع المقبل، بعد أن اشتكى في وقت سابق نقص الذخيرة.

اسم المنزل لانيجوجين على قناة «تليغرام» الخاصة به: «من الحلقة السابقة من الحلقة السابقة

. سيجرى الانسحاب يوم الأربعاء ».

وقال انه يعرف باسم الكرملين، إنه لا يستطيع التعليق على هذه التصاميم، حيث تشيروا إلى “أقواس”، وهو الوصف الذي يطلقه الكرملين على حرب أوكرانيا.

وفي بروكسل اتهم الاتحاد الأوروبي في بيان أمس، روسيا بتصعيد آخر في الحرب ضد أوكرانيا.

وقال المتحدث باسم جوزيف بوريل، الممثل السامي للشؤون الخارجية للشؤون الخارجية في بروكسل: «شهد هذا الأسبوع تصعيدًا آخر في الحرب ضد أوكرانيا، بقصف عشوائي ودموي واسع النطاق لمناطق مدنية».

واستشهد بهاتف جائزتين من طائرات طائرات على أوديسا وكييف كأمثلة، بالإضافة إلى تعرض تجاري كبير ومحطة للسكك ومحطة وقود، لقصف بمدفعية ثقيلة في منطقة «خيرسون».