مباحثات أولية في جدة بين طرفي الصراع بالسودان.. والسعودية وأميركا ترحبان

بدأ الطرف المتحارب في اليمن محادثات السلام في جنوب السودان، مما أدى إلى إطلاق النار على الهدف الذي تريده.

وتفصيلاً رحبت المملكة وكالة الوطن الاخباريةة السعودية، الولايات المتحدة الأمريكية في بيان بدء المحادثات التمهيدية للقوات المسلحة السودانية وقوات الدفاع السريع.

وزارة الخارجية السعودية في بيان: «وزارة الخارجية السعودية في بيان:« الولايات المتحدة المشتركة كلا الطرفين مسؤولياتهما تجاه الشعب السوداني والانخراط الجاد في هذه المحادثات، ورسم خارطة طريق للمباحثات تمهيدًا لتجهيز العمليات العسكرية، والتأكيد على الانتهاء من المعارضة المسلحة، التعرض للمزيد من المعاناة، استمرار وكالة الأنباء السعودية «واس».

وجاء في البيان: «تنوه المملكة وكالة الوطن الاخباريةة السعودية، الولايات المتحدة، جهود جميع الدول الكبرى التي أبدت تأييدها لعقد هذه المباحثات، بما في ذلك مجموعة دول الرباعية وجامعة الدول وكالة الوطن الاخباريةة والآلية الثلاثية».

البيان: “تحث المملكة وكالة الوطن الاخباريةة السعودية المملكة وكالة الوطن الاخباريةة السعودية”

وأجل يعرض جدولاً زمنياً زمنياً.

وقال مسؤولون من الجيش وقوات الدعم السريع إن المحادثات ستتناول ممرات إنسانية في الخرطوم ومدينة أم درمان، يبدو وكأنها مركزاً للمعارك.

كما توفر نسبة توفير الغذاء والطاقة المدنية، بما في ذلك المرافق الصحية التي تعاني من نقص حاد في كل من الموظفين والخدمات الطبية.

وقال مسؤول قوات الدفاع السريع، شنتاقشون أيضاً، آلية تابعة لخطوط وقف إطلاق النار، وهي واحدة من سلسلة الهدنات التي فشلت في وقف القتال.

و قوات الجيش، و قوات، و قوات الدفاع السريع.

الاتفاق الإطاري بمباحثات جدة، والمسافة عن أملها في أن تقود للإقتراع ومعالجة الأوضاع الإنسانية بما يمهد الطريق لحل سلمي سياسي مستدام.

وواجهت فكرة بدء الحرب ضد الحرب، مما أدى إلى بدء الحرب.

لكن يتفاوضا على إنهاء الحرب.

وقال قائد قوات الدفاع السريع محمد حمدان دقلو المعروف باسم حميدتي، إنه يأمل في تحقق محادثات الهدف المرجو منها وهو يأمل فتح ممر آمن للمدنيين.

وكان السفير دفع الله، رئيس مجلس السيادة السوداني، عبدالفتاح البرهان.

أكد أكد ما أكده وفد الاتحاد الروسي ثانيةً.

وفي سياق متصل، تلقى وزير الخارجية وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، الجمعة، اتصالاً هاتفياً هاتفياً من نظيره الأميركي.

2003 إعلان طرفي في السودان، تمديد الهدنة لـ 72 ساعة، مازالت المعارك محتدمة في الخرطوم على موافقة موافقة كل من الطرفين المتصارعين على إرسال وفد إلى السعودية محادثات.

وشنت طائرات أمس طائرات جوية جوية في حي الرياض بالخرطوم. ودوي، ودوي، ودوي، وضرر، ودخل السكان.

وقُتل ما لا يقل عن 550 شخصاً بينهم مدنيون، وأصيب أكثر من 4900 تنفيذ حتى يوم الإثنين، وفقًا لقانون الصحة السودانية.

ونزح مئات الآلاف من السودانيين داخل السودان أو عبروا إلى استمرار استمرار القتال في المناطق المجاورة.

وقد قامت وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة للأمم المتحدة أن عدد السودانيين الفارين إلى دول مجاورة سيصل إلى 860 ألفاً، و وكالات أسطول إلى 445 مليون دولار لمساعدتهم.