free website hit counter
أخبار متنوعة

يا ليت حظي أنا يا مشعل مثل حظ “عروة” أنتظر في منزلي لا شغلة ولا مشغلة لي غير أن أجلس واضعاً رجلاً فوق رجل • صحيفة وكالة الوطن الاخبارية

صحيفة وكالة الوطن الاخبارية: واصل الكاتب مشعل السديري، نشر مقالاته التي حدثت في حياة أمراء المؤمنين في حقب زمنية مختلفة.

الكاتب في مقاله الأخير بـ “الشرق”، والذي جاء تحت عنوان “وثائق عن بعض أمراء المؤمنين 4″، إلى ما قاله مسلمة بن عبد الملك لهشام بن عبد الملك، كيف تطمع في الخلافة وأنت بخيل وأنت جبان؟ ردّ عليه: لأني حليم وإني عفيف.

وأردف: كما قال ابن الضحّاك الفهري لهشام بن عبد الملك قبل أن يملك، وهو يومئذ غلام شاب: يا ابن الخلائف، وقميصك؟ قال: أكره أن أكون كما قال الشاعر: «قصير القميص فاحش عند بيته … وشر غراس في مركبا».

لقب السديري: وسبق أن جادل أعرابي هشام، فقال هشام: أتجادلني وأنا الخليفة؟ قال الرجل: يقول تعالى: «يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها»، أنجادل الله ولا نجادلك (!!)، فصمت هشام ولم يحر جواباً.

شعرة في لقمة

وأكمل الكاتب: وحضر أعرابي سُفرة هشام بن عبد الملك، فبينما هو يأكل إذ تعلَّقت شعرة في لقمة الأعرابي، فقال له: عندك شعرة في لُقمتك يا أعرابي! فقال: وإنك لتلاحظني من يرى أن يرى في لُقمتي! والله لا أكلتُ عندك أبداً! وخرج وهو يقول: «وللموت خير من زيارة باخل … يُلاحظُ أطراف الأكيل على عمد». وقد وفد عروة بن عبد الملك، فشكا، فشكا له فقره، فقال: لقد علمت وما يصل إلى خلقي، تصل حتى تصل إلى ما تصل إليه في تصليني تطلبه وإن قعدت أتاني ليس يعييني.

وكتاب: فقال: قال: رجل من قريش، قال حكمة ووفد، فقال: جعله بألف دينار. الرسول باب داره بالمدينة فأعطاه المال فقال: أبلغ عني أمير المؤمنين السلام، وقل له: كيف رأيت قولي، سعيت فأكديت فرجعت خائباً، فجلست في داري فأتاني رزقي في منزلي.

ليت حظي مثل “عروة”

وتمنى الكاتب أن يكون حظه مثل حظ عروة قائلًا: يا ليت حظي أنا يا مشعل، مثل حظ عروة، أنتظر، منزلي لا مشغلة ولا مشغلة لي، إلى يأتيني رزقي «بارداً مبرّداً»، خذوها مني وأنا الفقير إلى رحمته تعالى:

وختم مؤمن مؤمن بالتأكيد على أن أمراء المؤمنين عبر التاريخ، وعليهم كذلك ما عليهم، هل تعلمون لماذا ؟! وقد تم تطويره في الوقت الحاضر، والمحاضرون، والمحاضرون، والمحاضرون، والمحاضرون، والمحاضرون، والمحاضرون، والمحاضرون، له أن يفرح و (يرفع إصبعهم). ) كذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى